L'Inconnue de la Seine
وجهه الفتاه التي أصبحت "قناع الموت" ، وأصبح العديد من الفنانين مهووسين بملامحها
هذي الفتاه وجدت ميته في نهر السين ، ويشك انها كانت منتحره لان مافي اي علامات اعتداء او عنف عليها
يعتقد ان عمرها كان يبلغ 16 عام ، ملامح الوجه الهادئه وشعور السلام في وجهها ...

جعلتها هوس عند الفنانين ، وذكر ان احد العلماء في مشرحة باريس كان مفتون جدا بجمالها و صنع قناع شمعي لوجهها

طبعا ماكان العالم الشخص الوحيد الذي سحره هدوءها وجمالها حيث تم إنشاء نسخ عديده من قناع الموت "وجهها" ، والعديد من الباريسيين احتفظوا به في منازلهم
وتم مقارنة ابتسامة الفتاه بابتسامة موناليزا

ماوقف الامر هنا ، الصورة انتشرت على نطاق واسع عبر التاريخ والهمت العديد من القطع الفنية والقصص والروايات
حتى أن بعض المؤرخين والعلماء لاحظوا أن "المرأة المجهولة في نهر السين" كانت رمزا
للموضة للنساء وكثير حاولوا نمذجة مظهرهم عليها.

حتى في الإسعافات الأولية تم استخدام قناع امراة السين كوجه لدمية الإنعاش القلبي الرئوي
وأطلق على "وجهها"
"الوجه الأكثر قبولا " في كل العصور.

- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق