من الوريث الشرعي.. الى المنبوذ المسبب للإحراج لوالده .. وفِي النهايه قتل على يدي أخيه ...
قصة كيم جونغ نام ...

كيم جونغ نام الابن الأكبر لرئيس كوريا الشماليه من عشقيته الممثله سونغ هاي ريم ، في ذلك الوقت عام 1971 لم يكن الرئيس وكان والده هو الرئيس ..
والده كان يبغض علاقته بالممثله لذلك بقية هذي العلاقه بالسر حتى أنجبت منه ولده كيم جونغ نام واخفت الامر عنه ثم أخبرته عام 1975

في التسعينات اختاره والده ليكون الوريث الشرعي له ، وعينه في منصب مهم جدا
لكن كل شي انهار في عام 2001 عندما تم القبض عليه وهو ذاهب لليابان بجواز سفر مزور
كان هدفه من السفر الذهاب لديزني لاند
وماكانت اول سفره له ، في عدة زيارات سابقه سريه
حينها شعر والده بالإحراج بسببه

فقد كيم جانغ نام كل ثقة والده ، وفِي عام 2003 اطلق الجيش الكوري الشمالي دعايه عنوانها " الأم المحترمة هي أكثر الأشخاص إخلاصا للقائد الأعلى" .. كان هدف هذي الدعايه اسقاط كيم جونغ نام بسبب ان والدته كانت مجرد عشيقه وتحسين صورة كونغ يو هي والدة رئيس كوريا الحالي كيم

فعلا نجح الامر وتم عزل كيم جانغ نام نهائيا ، وصعد اخوه غير الشقيق ليصبح المرشح الابرز الى ان خلف والده عام 2011 بعد وفاته
هرب كيم جونغ نام وعاش في الخارج واصبح ينتقد الحكومه الكوريه الشماليه
وكان يعيش في حاله ماديه متواضعه جدا في ماكاو

قبل فتره انتهت حياة كيم جونغ نام ويعتقد انها بأمر مباشر من أخيه ، رغم انهم اخوان الا انهم لم يلتقوا ولا مره حسب ما ذكر لان السياسه هناك بتربية الأبناء على حده خصوصا المرشحين للخلافه
بعد ذلك ظهر ابن كيم جانغ نام يتوسل لعمه ان يدعه هو وعائلته على قيد الحياه وذكر انهم مختبئين
...

- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق